استجابة الطلاب
للطريق إلى السعادة
أثبت الطريق إلى السعادة أنَّه أداة قيِّمة للمعلِّمين في مسعاهم لوضع طلابهم على المسار المؤدي إلى حياة أخلاقية ومُنتِجة:
معلِّم، في فنزويللا:
"كان النشاط جيداً جداً وتثقيفياً لتعزيز القِيَم في الفصل، لأنَّ هذه القِيَم تختفي اليوم. أعتقد أنَّ هذه المادة ممتازة لتقويم السلوكيات الغير لائقة داخل الفصول الدراسية وخارجها. أود أن يزور فريق الطريق إلى السعادة مدارس أُخرى لنقل هذه المعلومات القيِّمة إلى الطلاب."
"أريد توجيه شكري الخاص إلى السيد ل. رون هابرد الذي أدرك الحاجة إلى هذا العلاج الوقائي القيِّم لأجيال اليوم والغد."
طالب، بفنزويللا:
"لقد نالت ورشة عمل الطريق إلى السعادة على إعجابي، لأنَّ بهذه الكلمات يمكننا أن نحيا بشكلٍ أفضل بدون عنف أو مخدرات أو جريمة. لقد تعلَّمت دروس هامّة تُحسِّن من أخلاقي لأكون شخصاً أفضل."
معلِّم في لاتفيا:
"لقد كانت فكرة جيدة إلقاء محاضرات الطريق إلى السعادة بمدارس لاتفيا. بإمكان المعلِّم تعلُّم أُسلوب جديد لتنظيم تلاميذه ومراقبتهم. أشعر بالسعادة لأننا نعيش في عالم أفضل مما كنَّا نظن. شكراً!"
طالب، في لاتيفيا:
"لقد اكتشفت مدى أهمية الدراسة في حياتي! لا يمكنك تحقيق نتائج بدون غاية. يجب على الأشخاص تعلُّم علوم ومهارات جديدة، لأنَّها ستساعدهم في حياتهم وفي عملهم. الحياة ليست دائماً سهلة؛ عليك أن تتخطَّى عقبات مختلفة."
أستاذ جامعي، في مونتينيجرو:
"قرأت كتيِّب الطريق إلى السعادة عشر مرّات. أُريد الحصول على المزيد من النُّسخ حتى يمكنني توزيعها على طلاب الجامعات التي أدرس بها. أنا سعيد بوجود شخصيات جديدة تتحلَّى بالإنسانية ويفكِّرون بالأجيال الجديدة.... أُريد أن أشكركم بصفتكم ناشرين وموزِّعين وأريد توجيه شكري الخاص إلى ل. رون هابرد الذي أدرك الحاجة إلى هذا العلاج الوقائي القيِّم لأجيال اليوم والغد."
ساعد العالم حتى يكتشف الطريق إلى السعادة
وصل الطريق إلى السعادة من خلال العديد من القنوات ليقدِّم للشعوب دليل لحياةٍ سعيدة ومُنتِجة.
مساعدة الآخرين على إيجاد الطريق إلى السعادة
تعمل مؤسسة الطريق إلى السعادة الدولية على عكس الإنحلال الأخلاقي في المجتمع من خلال استعادة الثقة والصِّدق حول العالم من خلال نشر وتوزيع المبادئ الواحد والعشرين على نطاق واسع. توفِّر التبرُّعات الدَّعم اللازم لإنتاج وتوزيع كتيِّبات ومناهج الطريق إلى السعادة.