النتائج بالمدارس

اتَّفق المدرِّسون ومدراء المدارس وقادة المجتمع المدني أنَّ الطريق إلى السعادة أداة فعَّالة لِخَلق بيئة تعليمية منسجمة ومجتمع بنَّاء.

"لقد قلّلنا العنف في المدرسة بنسبة 80% خلال العام الدراسي. لقد خفّضنا السلوكيات الغير مُحترَمة تجاه المعلِّمين، كما خفّضنا الأحاديث البذيئة....الأطفال الآن أكثر عرضة للجلوس والهدوء، والتفكير بما سيفعلوه كقدوة حسنة. إنه تحسُّن بنسبة 100%!" — مدير مدرسة ثانوية ديترويت، ميشيجان

"في وقت الأزمات بالمدرسة في منطقتنا، يقسم مجلس الإدارة ويكونوا على طرفي نقيض مع بعضهم البعض: فيكون المجتمع في حالة اضطراب وسخط. كنا نواجه عجز في الميزانية يُقدَّر بثلاثة ملايين دولار وانتشار لشائعات حول مخالفات تتعلَّق بالإجراءات الحكومية. الطريق إلى السعادة كان بمثابة المانع لمدرستنا المحاصرة. فقد منح الطلاب بصيص من الأمل في الأُفق المُظلِم أثناء هذه الأحداث المُضطربة." — معلِّم مدرسة، تكساس

"لمدة سنوات لم تكُن القِيَم الأخلاقية المنطقية مجال نقاش. وبالتالي، يوجد أطفال ينشأون في مجتمعنا الحالي دون أي أساس أخلاقي. قد يكون هو الجيل الثالث الذي نشأ دون غرس لأي قِيَم أخلاقية. فكان من المنطقي تماماً أنّه كلّما زاد عدد الأطفال والأهالي والمعلِّمين الذين يتعرَّفون على الواحد والعشرين مبدأ المذكورين في الطريق إلى السعادة ويطبِّقونه كلَّما تحسَّن مجتمعنا للأفضل." — معلِّم مدرسة إعدادية، تكساس

"قدَّم كتيّب الطريق إلى السعادة توجيهاً قيّماً لصفي. إنَّ الفئة العمرية للناشئين هي فترة استجواب للشباب وكتيِّبك هو ما يحتاجه الطلاب. يجعلهم يفكِّرون ويؤسسون القِيَم التي هي غالباً مفقودة في عالمنا اليوم." — معلّم، كاليفورنيا

"زاد قبول الطلاب للآخرين. إنّهم يناقشوا قِيَم وآراء أُخرى ثم يوافقوا أو يرفضوا بمنتهى الإحترام دون أي نزاعات أو صدامات." — معلِّم مدرسة إعدادية، بنسيلفانيا

"بَعد استخدام الطريق إلى السعادة مع طلابك ستختفي الشِّجارات والعنف والمتاعب — تصرُّفات عكسية لما كان يحدُث من قَبل.” — مدير مدرسة، تل أبيب، إسرائيل

"منذ تطبيق هذا البرنامج في العام الدراسي الماضي، سجّلنا انخفاضاً في مجالات الإنضباط / السلوك السلبي، وعدم الإحترام والسلوك والتوجُّهات العدوانية. وسجّلنا تزايداً في الإحترام المُتبادل والتسامح مع وجود الفروقات الفردية، والإهتمام بالآخرين، وأهمية العطاء والمنافسة الشريفة. ولأنّ العديد من طلابنا لم يكُن لديهم النماذج الصحيحة للسلوك والمواقف فهذا البرنامج يُعتبر كمجموعة من التوقُّعات الممكن إنجازها بالنسبة للطلاب." — مدير، أوكلاهوما، كاليفورنيا

"السَّرقة والمشاجرات والتسرُّب من المدرسة وتعاطي المخدرات وعدم إحترام أُمي هذه بعض الأشياء التي كنت أفعلها يومياً لمدة سنتان. لم يكُن لدي أي أهداف في الحياة. لم أكُن أهتم إذا قتلت ومِت. لم يكُن لدي تواصل مع أُمي أو أي شخص في عائلتي. فعلت أسوء التصرُّفات بدون أي سبب. بدأتُ بأخذ دورات دراسية في الطريق إلى السعادة وبإمكاني القول بكل فخر بأنّه أنقذ حياتي. أنا أعمل الآن وأُبلي جيداً في المدرسة. لدي علاقة رائعة مع عائلتي. لم أعد ألبس لبس العصابات بَعد الآن، والأهم أصبح لدي هدف في الحياة." — طالب مدرسة إعدادية، لوس أنجلوس، كاليفورنيا

"بدعم من مؤسسة الطريق إلى السعادة هناك أكثر من مليون نُسخة من الطريق إلى السعادة قد وزِّعت في كل من فلسطين وإسرائيل. لقد أحدثت فرقاً كبيراً. يمكن أن يلعب دوراً كبيراً في تأهيل الشّعبَيْن. إنّ لجنة تطوير التعليم بالوزارة وجَّهت جميع المرشدين التربويين لتعليم الأطفال الفلسطينيين استخدام الطريق إلى السعادة." — نائب وزير التربية والتعليم (متقاعد)، السلطة الفلسطينية

"الذي يميّز هذه المؤسسة عن غيرها من المؤسسات غير الحكومية هي فلسفتها وكيف يمكن تطبيقها لتثقيف وتأهيل الشعوب. إنّ الطريق إلى السعادة أداة مثالية لتأهيل هؤلاء الشباب. فأنت تسير على طول الطريق لتُثبِت أنَّ نظريّتك تتطابق مع الممارسة. أنا مُمتن لكل الجهد الذي بذلتموه، ونتطلَّع لعمل شراكة لاستمرار توسيع هذا البرنامج." — وزير التنمية المجتمعية والشباب، ولاية لاغوس، نيجيريا

"وفقاً للإحصائيات انخفضت نسبة الجريمة بشكلٍ ملحوظ شهرياً خلال الأربع شهور الأُولى من السنة. وأثق تماماً أنَّ توزيع ما يزيد عن 16 ألف نسخة من كتيِّب الطريق إلى السعادة ساهَم في تحقيق ذلك. بمساعدة الطريق إلى السعادة نحن ننجح وسنحقق مزيد من النجاحات ضد الإنحلال المنتشر حولنا." — مدير منظمة تحسين الجوار، جنوب كاليفورنيا

اطلب مغلَّف وسائل المدرِّس التعليمية للطريق إلى السعادة - تُقدَّم مجاناً للمدرِّسين والأخصائيين الإجتماعيين فقط.

إذا لم تكُن مدرِّس اطلب الإسطوانة المدمجة والمغلَّف المعلوماتي مجاناً سجِّل عبر برنامجنا التدريبي أونلاين أو إقرأ الطريق إلى السعادة بالكامل أونلاين.